منتديات مركز القلعة
اهلا وسهلا بكم في

منتديات مركز القلعة

فاهلا وسهلا بيك ان شاء الله منورين المنتدى
منتديات مركز القلعة
اهلا وسهلا بكم في

منتديات مركز القلعة

فاهلا وسهلا بيك ان شاء الله منورين المنتدى
منتديات مركز القلعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلآ وسهلآ بكم في منتديآت مركز القلعة للتدريب والتطوير
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أشعار شاب فلسطيني لفارس

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق ميسي




الجنس الجنس : ذكر عدد المساهمات عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر العمر : 31

أشعار شاب فلسطيني لفارس  Empty
مُساهمةموضوع: أشعار شاب فلسطيني لفارس    أشعار شاب فلسطيني لفارس  Emptyالإثنين ديسمبر 27, 2010 11:39 am

أشعار شاب فلسطيني لفارس  Faris_odeh


يستفزني المظهر العام للسياسين العرب، والفلسطينيين تحديدا، فجميعهم عجائز، يمرون في التلفاز خلال نشرة الأخبار، حين ينزلون من السيارات المصفحة السوداء ويؤدون البروتوكولات السياسية، مثل عرضٍ لأحدث موضات خطوط التجاعيد، وأبرز الصلعات التي غدت ماركات مسجلة في سوق السياسة الفلسطيني، فكلّ صلعة تدلّ على دهاء شخص ما وخبرة عملية وعلمية طويلة، وقدرات لغوية مميزة في التلاعب بالكلمات، ومعرفة واسعة في عدد وألوان أوراق اللعب مع جميع اللاعبين الموجودين في الساحة، وما هي الأوراق المحروقة تماما، وماذا بقي منها يمكن اللعب به لعبة التفاوض.



حين توزع الأوراق في بداية لعبة مفاوضات، تكون الأوراق في أيادي المفاوضين المقابلين للفلسطيني، هي القدس، اللاجئين، الأسرى، الأرض حتى حدود 67 أو ما يسمى بالضفة الغربية، إزالة المستوطنات، إزالة الجدار، الحدود، السيادة…الخ، وإنني بصدق لم أعد أستطيع حصرها ولكن آخرها راتب آخر الشهر، وفي يد الفلسطيني حقوقه التاريخية الطبيعية في محكمة الأمم المتحدة، وقرارات الشرعية الدولية، وصورة الطفل الفلسطيني الذبيح في حضن أمه الذي تتناقله وسائل الإعلام.



إلى الآن فإن النتيجة الحتمية للعبة حسب القوانين الدولية هي إحراز الفلسطيني لكل مطالبه دون أي مقابل، لأن فهمي المتواضع للقانون أنه لا يطلب مقابلا لكي يعطي صاحب الحق حقه، لكن الحقيقة أن القانون حمار القاضي الذي يركبه ويوجهه حيث يشاء بقليل من سوء النية والبراعة اللغوية، فوجود الكيان الإسرائيلي كأمر واقع، ودولة كاملة الوجود والسيادة على الأرض، والاعتراف بذلك، ونثر الحقوق التاريخية في فضاء النصوص التاريخية المختلفة، من الاختلاف حول حقوق اليهود في الأرض التي كانوا يسكنونها قبل ثلاثة آلاف سنة، ونزاع النص التاريخي على ذلك، إلى صورة المؤامرة العربية على اليهود في فلسطين سنة الهزيمة العربية عام 67 ومحاولة إلقاءهم في البحر، ما يجعل وجودهم على الأرض حقا إنسانيا إن شاء القانون اعتبار ذلك، وبما أن اليهود لهم وجهة نظر معتبرة في حقهم في الأرض، فإن أوراق اللاجئين، والقدس، والسيادة، والحدود، وكل الحقوق التي تتعلق بشرعية الوجود الإسرائيلي هي ساقطة.



ولا يبقى للفلسطينيين سوى الحق في الحياة، أو الحق بألا يقتل الفلسطيني دون ذنب اقترفه ضد الوجود الإسرائيلي الشرعي والذي يطوق شرعيته المهددة بالجدار، وهكذا تصبح الورقة الوحيدة بيد الفلسطيني أن يحاول جاهدا إنكار الذنب عن المقتول الذي يستطيع الإعلام المحاصر أن يشهد على جريمة قتله، والإبقاء على هذا الذنب أداة سهلة بيد السياسة الإسرائيلية، من خلال استغلال صاروخ القسام العشوائي الذي تطلقه حماس ولا أعلم لماذا، أو تصريح إحدى الأحزاب السياسية التي تتشدق بالمبادئ دون طائل غير بعض الكراسي والأموال من جهات مجهولة، فتقف السياسة الفلسطينية الداخلية أمام مفترق طرق بين ضرورة إلغاء التهمة عن الفلسطيني المقتول دون ذنب، وبين ضرورة مواصلة الخطاب المبادئي الفارغ، واحتدام الصراع بين وجهتي النظر تحت الضغوط الخارجية يحولها إلى صراع لا يتنازل فيه أي طرف طماع ومهدد، فلنصل إلى الانقسام.



من أسوأ الحقائق التي ينتجها هذا الصراع، أنه موثق بأحداث ومواقف ستسمى تاريخية بناء على مصلحة من بيدهم نشر هذه الكتب حول التاريخ، وطالما أن حقوق الفلسطينيين في معظمها تاريخية، فإن موقف الجانب الإسرائيلي يتعزز تاريخيا، ويسقط الفلسطيني سقوطا حرا، وإن غضبي كإنسان عاقل جدا لا تثيره أية حادثة مما سبق لأن لها تفسيرا منطقيا ذكرته سابقا، ولكن غضبي يثور حين يخرج صوتٌ عربي يحاول تجيير المنطق تحت إطار الإيمان بنظرية المؤامرة، فتميع حتى منطقية الأحداث.


إن هذه المسرحية الهزلية يختتمها خطاب من سيادة رئيس السلطة الفلسطينية في أكثر من منبر إعلامي قائلا: ليس أمامنا خيار غير المفاوضات، ولكن قارئ المقالة الكريم الذي شعر بسذاجة مقالتي في البداية، ومازال يتساءل عن سبب بدئي بالثورة على تجاعيد المفاوضين الفلسطينيين، وصلعاتهم، ولم يعرف إلى الآن سبب هذا البدء، أخبره أن منطق الحياة لا يحتاج إلى كل هذه التجاعيد والصلعات في فهمه، وعملية التفاوض التي تتعلق بحقوق الإنسان لا تحتاج إلا إلى إثبات المفاوض لإنسانيته متسلحا بحقه في الموت، دمٌ حرّ في حنجرة صلبة وصوتٌ هادئ رزين يقول جملة واحدة، هذه صفات الحياة التي نقبلها، وفي قوائم الشهداء، وسجون الأسرى ما يكفي الحرية من المفاوضين


يستفزني المظهر العام للسياسين العرب، والفلسطينيين تحديدا، فجميعهم عجائز، يمرون في التلفاز خلال نشرة الأخبار، حين ينزلون من السيارات المصفحة السوداء ويؤدون البروتوكولات السياسية، مثل عرضٍ لأحدث موضات خطوط التجاعيد، وأبرز الصلعات التي غدت ماركات مسجلة في سوق السياسة الفلسطيني، فكلّ صلعة تدلّ على دهاء شخص ما وخبرة عملية وعلمية طويلة، وقدرات لغوية مميزة في التلاعب بالكلمات، ومعرفة واسعة في عدد وألوان أوراق اللعب مع جميع اللاعبين الموجودين في الساحة، وما هي الأوراق المحروقة تماما، وماذا بقي منها يمكن اللعب به لعبة التفاوض.



حين توزع الأوراق في بداية لعبة مفاوضات، تكون الأوراق في أيادي المفاوضين المقابلين للفلسطيني، هي القدس، اللاجئين، الأسرى، الأرض حتى حدود 67 أو ما يسمى بالضفة الغربية، إزالة المستوطنات، إزالة الجدار، الحدود، السيادة…الخ، وإنني بصدق لم أعد أستطيع حصرها ولكن آخرها راتب آخر الشهر، وفي يد الفلسطيني حقوقه التاريخية الطبيعية في محكمة الأمم المتحدة، وقرارات الشرعية الدولية، وصورة الطفل الفلسطيني الذبيح في حضن أمه الذي تتناقله وسائل الإعلام.



إلى الآن فإن النتيجة الحتمية للعبة حسب القوانين الدولية هي إحراز الفلسطيني لكل مطالبه دون أي مقابل، لأن فهمي المتواضع للقانون أنه لا يطلب مقابلا لكي يعطي صاحب الحق حقه، لكن الحقيقة أن القانون حمار القاضي الذي يركبه ويوجهه حيث يشاء بقليل من سوء النية والبراعة اللغوية، فوجود الكيان الإسرائيلي كأمر واقع، ودولة كاملة الوجود والسيادة على الأرض، والاعتراف بذلك، ونثر الحقوق التاريخية في فضاء النصوص التاريخية المختلفة، من الاختلاف حول حقوق اليهود في الأرض التي كانوا يسكنونها قبل ثلاثة آلاف سنة، ونزاع النص التاريخي على ذلك، إلى صورة المؤامرة العربية على اليهود في فلسطين سنة الهزيمة العربية عام 67 ومحاولة إلقاءهم في البحر، ما يجعل وجودهم على الأرض حقا إنسانيا إن شاء القانون اعتبار ذلك، وبما أن اليهود لهم وجهة نظر معتبرة في حقهم في الأرض، فإن أوراق اللاجئين، والقدس، والسيادة، والحدود، وكل الحقوق التي تتعلق بشرعية الوجود الإسرائيلي هي ساقطة.



ولا يبقى للفلسطينيين سوى الحق في الحياة، أو الحق بألا يقتل الفلسطيني دون ذنب اقترفه ضد الوجود الإسرائيلي الشرعي والذي يطوق شرعيته المهددة بالجدار، وهكذا تصبح الورقة الوحيدة بيد الفلسطيني أن يحاول جاهدا إنكار الذنب عن المقتول الذي يستطيع الإعلام المحاصر أن يشهد على جريمة قتله، والإبقاء على هذا الذنب أداة سهلة بيد السياسة الإسرائيلية، من خلال استغلال صاروخ القسام العشوائي الذي تطلقه حماس ولا أعلم لماذا، أو تصريح إحدى الأحزاب السياسية التي تتشدق بالمبادئ دون طائل غير بعض الكراسي والأموال من جهات مجهولة، فتقف السياسة الفلسطينية الداخلية أمام مفترق طرق بين ضرورة إلغاء التهمة عن الفلسطيني المقتول دون ذنب، وبين ضرورة مواصلة الخطاب المبادئي الفارغ، واحتدام الصراع بين وجهتي النظر تحت الضغوط الخارجية يحولها إلى صراع لا يتنازل فيه أي طرف طماع ومهدد، فلنصل إلى الانقسام.



من أسوأ الحقائق التي ينتجها هذا الصراع، أنه موثق بأحداث ومواقف ستسمى تاريخية بناء على مصلحة من بيدهم نشر هذه الكتب حول التاريخ، وطالما أن حقوق الفلسطينيين في معظمها تاريخية، فإن موقف الجانب الإسرائيلي يتعزز تاريخيا، ويسقط الفلسطيني سقوطا حرا، وإن غضبي كإنسان عاقل جدا لا تثيره أية حادثة مما سبق لأن لها تفسيرا منطقيا ذكرته سابقا، ولكن غضبي يثور حين يخرج صوتٌ عربي يحاول تجيير المنطق تحت إطار الإيمان بنظرية المؤامرة، فتميع حتى منطقية الأحداث.


إن هذه المسرحية الهزلية يختتمها خطاب من سيادة رئيس السلطة الفلسطينية في أكثر من منبر إعلامي قائلا: ليس أمامنا خيار غير المفاوضات، ولكن قارئ المقالة الكريم الذي شعر بسذاجة مقالتي في البداية، ومازال يتساءل عن سبب بدئي بالثورة على تجاعيد المفاوضين الفلسطينيين، وصلعاتهم، ولم يعرف إلى الآن سبب هذا البدء، أخبره أن منطق الحياة لا يحتاج إلى كل هذه التجاعيد والصلعات في فهمه، وعملية التفاوض التي تتعلق بحقوق الإنسان لا تحتاج إلا إلى إثبات المفاوض لإنسانيته متسلحا بحقه في الموت، دمٌ حرّ في حنجرة صلبة وصوتٌ هادئ رزين يقول جملة واحدة، هذه صفات الحياة التي نقبلها، وفي قوائم الشهداء، وسجون الأسرى ما يكفي الحرية من المفاوضين
يستفزني المظهر العام للسياسين العرب، والفلسطينيين تحديدا، فجميعهم عجائز، يمرون في التلفاز خلال نشرة الأخبار، حين ينزلون من السيارات المصفحة السوداء ويؤدون البروتوكولات السياسية، مثل عرضٍ لأحدث موضات خطوط التجاعيد، وأبرز الصلعات التي غدت ماركات مسجلة في سوق السياسة الفلسطيني، فكلّ صلعة تدلّ على دهاء شخص ما وخبرة عملية وعلمية طويلة، وقدرات لغوية مميزة في التلاعب بالكلمات، ومعرفة واسعة في عدد وألوان أوراق اللعب مع جميع اللاعبين الموجودين في الساحة، وما هي الأوراق المحروقة تماما، وماذا بقي منها يمكن اللعب به لعبة التفاوض



حين توزع الأوراق في بداية لعبة مفاوضات، تكون الأوراق في أيادي المفاوضين المقابلين للفلسطيني، هي القدس، اللاجئين، الأسرى، الأرض حتى حدود 67 أو ما يسمى بالضفة الغربية، إزالة المستوطنات، إزالة الجدار، الحدود، السيادة…الخ، وإنني بصدق لم أعد أستطيع حصرها ولكن آخرها راتب آخر الشهر، وفي يد الفلسطيني حقوقه التاريخية الطبيعية في محكمة الأمم المتحدة، وقرارات الشرعية الدولية، وصورة الطفل الفلسطيني الذبيح في حضن أمه الذي تتناقله وسائل الإعلام





إلى الآن فإن النتيجة الحتمية للعبة حسب القوانين الدولية هي إحراز الفلسطيني لكل مطالبه دون أي مقابل، لأن فهمي المتواضع للقانون أنه لا يطلب مقابلا لكي يعطي صاحب الحق حقه، لكن الحقيقة أن القانون حمار القاضي الذي يركبه ويوجهه حيث يشاء بقليل من سوء النية والبراعة اللغوية، فوجود الكيان الإسرائيلي كأمر واقع، ودولة كاملة الوجود والسيادة على الأرض، والاعتراف بذلك، ونثر الحقوق التاريخية في فضاء النصوص التاريخية المختلفة، من الاختلاف حول حقوق اليهود في الأرض التي كانوا يسكنونها قبل ثلاثة آلاف سنة، ونزاع النص التاريخي على ذلك، إلى صورة المؤامرة العربية على اليهود في فلسطين سنة الهزيمة العربية عام 67 ومحاولة إلقاءهم في البحر، ما يجعل وجودهم على الأرض حقا إنسانيا إن شاء القانون اعتبار ذلك، وبما أن اليهود لهم وجهة نظر معتبرة في حقهم في الأرض، فإن أوراق اللاجئين، والقدس، والسيادة، والحدود، وكل الحقوق التي تتعلق بشرعية الوجود الإسرائيلي هي ساقطة



ولا يبقى للفلسطينيين سوى الحق في الحياة، أو الحق بألا يقتل الفلسطيني دون ذنب اقترفه ضد الوجود الإسرائيلي الشرعي والذي يطوق شرعيته المهددة بالجدار، وهكذا تصبح الورقة الوحيدة بيد الفلسطيني أن يحاول جاهدا إنكار الذنب عن المقتول الذي يستطيع الإعلام المحاصر أن يشهد على جريمة قتله، والإبقاء على هذا الذنب أداة سهلة بيد السياسة الإسرائيلية، من خلال استغلال صاروخ القسام العشوائي الذي تطلقه حماس ولا أعلم لماذا، أو تصريح إحدى الأحزاب السياسية التي تتشدق بالمبادئ دون طائل غير بعض الكراسي والأموال من جهات مجهولة، فتقف السياسة الفلسطينية الداخلية أمام مفترق طرق بين ضرورة إلغاء التهمة عن الفلسطيني المقتول دون ذنب، وبين ضرورة مواصلة الخطاب المبادئي الفارغ، واحتدام الصراع بين وجهتي النظر تحت الضغوط الخارجية يحولها إلى صراع لا يتنازل فيه أي طرف طماع ومهدد، فلنصل إلى الانقسام



من أسوأ الحقائق التي ينتجها هذا الصراع، أنه موثق بأحداث ومواقف ستسمى تاريخية بناء على مصلحة من بيدهم نشر هذه الكتب حول التاريخ، وطالما أن حقوق الفلسطينيين في معظمها تاريخية، فإن موقف الجانب الإسرائيلي يتعزز تاريخيا، ويسقط الفلسطيني سقوطا حرا، وإن غضبي كإنسان عاقل جدا لا تثيره أية حادثة مما سبق لأن لها تفسيرا منطقيا ذكرته سابقا، ولكن غضبي يثور حين يخرج صوتٌ عربي يحاول تجيير المنطق تحت إطار الإيمان بنظرية المؤامرة، فتميع حتى منطقية الأحداث.


إن هذه المسرحية الهزلية يختتمها خطاب من سيادة رئيس السلطة الفلسطينية في أكثر من منبر إعلامي قائلا: ليس أمامنا خيار غير المفاوضات، ولكن قارئ المقالة الكريم الذي شعر بسذاجة مقالتي في البداية، ومازال يتساءل عن سبب بدئي بالثورة على تجاعيد المفاوضين الفلسطينيين، وصلعاتهم، ولم يعرف إلى الآن سبب هذا البدء، أخبره أن منطق الحياة لا يحتاج إلى كل هذه التجاعيد والصلعات في فهمه، وعملية التفاوض التي تتعلق بحقوق الإنسان لا تحتاج إلا إلى إثبات المفاوض لإنسانيته متسلحا بحقه في الموت، دمٌ حرّ في حنجرة صلبة وصوتٌ هادئ رزين يقول جملة واحدة، هذه صفات الحياة التي نقبلها، وفي قوائم الشهداء، وسجون الأسرى ما يكفي الحرية من
المفاوضين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إحْسآإ‘س أُنْثَى ـآ
المشرفة
المشرفة
إحْسآإ‘س أُنْثَى ـآ


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات عدد المساهمات : 600
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/12/2010
العمر العمر : 30

أشعار شاب فلسطيني لفارس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشعار شاب فلسطيني لفارس    أشعار شاب فلسطيني لفارس  Emptyالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 10:16 am

يسلمو اخيْ


موووضوع رائع وفي قمه الرووعه~


جزاك الله الف خير~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خفايا الروح
المدير العام
المدير العام
خفايا الروح


الجنس الجنس : ذكر عدد المساهمات عدد المساهمات : 1076
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 07/12/2010
العمر العمر : 30

أشعار شاب فلسطيني لفارس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشعار شاب فلسطيني لفارس    أشعار شاب فلسطيني لفارس  Emptyالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 12:00 pm

مشكووووووووور
ويعطيك الف عافية
تقبل مروري واحترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qalaa.mam9.com
 
أشعار شاب فلسطيني لفارس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أشعار شاب فلسطيني لفارس
» أشعار حزينه عن الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مركز القلعة  :: المنتديات العامة :: المنــتدى العَـآ๑ـ ܔܔ-
انتقل الى: